- الكتَّاب
عرض 24 نتائج متعلقة ب.
من ترومان إلى بايدن.. تَعرَّف تاريخ الدعم الأمريكي غير المشروط لإسرائيل
بوفاة روزفلت وتولّي الرئيس ترومان، تغيرت السياسة الأمريكية تجاه الدولة الجديدة، وفي عام 1948 كان ترومان أول رئيس في العالم يعترف بالدولة الإسرائيلية، بعد لحظات فقط من إعلانها قيامها، لتبدأ سلسلة من المساعدات الأمريكية لتثبيت أقدام إسرائيل في المنطقة.
معارضة داخلية ضد دعم بايدن لإسرائيل.. هل تضغط لإيقاف الحرب على غزة؟
شهدت الأسابيع الماضية تصاعداً في الأصوات المعارضة داخل الحزب الديمقراطي، والإدارة الامريكية لسياسة الرئيس بادين تجاه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. في الوقت الذي تتباين فيه وجهات النظر ما بين الولايات المتحدة وإسرائيل حول مرحلة ما بعد الحرب.
لماذا طلبت الولايات المتحدة "هدنة إنسانية" لا "وقف إطلاق نار" في غزة؟
خرجت في الولايات المتحدة الأمريكية عشرات المظاهرات المطالبة بوقف إطلاق النار الفوري، وارتفعت تهديدات ناخبين من جميع أنحاء البلاد بالامتناع عن التصويت في الانتخابات الرئاسية لعام 2024 إذا لم يدعُ الرئيس جو بايدن إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
تعطيل ترقيات القيادات العسكرية.. هل يشلّ قدرات الجيش الأمريكي؟
بعد تسعة أشهر من عرقلة مئات الترقيات العسكرية العليا في الجيش، صادق مجلس الشيوخ الأمريكي في 2 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري على ترقية ثلاثة ضباط كبار، في محاولة لكسر حصار فرضه السيناتور الجمهوري تومي توبرفيل، على تعيين قيادات القوات الأمريكية.
ماذا تريد أن تعرف أكثر؟
حماس تشترط لجنة محلية لإدارة غزة ووقف الحرب لتبادل الأسرى
أكد القيادي في حركة حماس، خليل الحية، في مقابلة مع قناة الأقصى أمس الأربعاء، موافقة الحركة على مقترح مصري لتشكيل لجنة محلية لإدارة قطاع غزة بشكل مستقل عن الأطراف الخارجية، موضحاً أن العدوان الإسرائيلي يجب أن يتوقف أولاً كجزء أساسي من أي اتفاق محتمل.
ألطون: سنكافح الإرهاب أينما كان ووثقنا 250 كذبة لإسرائيل في عدوانها على غزة
أكد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، فخر الدين ألطون، أن تركيا مستمرة في مكافحة التنظيمات الإرهابية على جميع الجبهات، لافتاً بالوقت ذاته إلى أن مركز مكافحة التضليل التابع لدائرة الاتصال كشف أكثر من 250 كذبة لإسرائيل خلال عدوانها على قطاع غزة.
قراءات مميزة
ناجٍ من أكبر مجازر الاحتلال في شمال غزة يروي أهوالها لـTRT عربي
في التاسعة مساء، يوم الـ28 من أكتوبر/تشرين الأول الماضي وبينما كان محمد يحاول أن يغفو قليلاً مع أطفاله في أثناء دقائق الصمت النادرة لمدافع الاحتلال، لم تكد تغمض عيناه إلا واستيقظ فزعاً على صوت عنيف في مبنى بيته بمشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.