وأضافت الخارجية في بيان لها أنّ "هذا الشخص (كاتس) لا يتمتع بأي مصداقية حتى داخل حكومة نتنياهو التي ارتكبت جريمة الإبادة الجماعية، والتي تركت علامة سوداء في تاريخ البشرية".
وأردفت أن وزير الخارجية الإسرائيلي يحاول البقاء على جدول الأعمال والحفاظ على مكانه في شبكة الإبادة الجماعية، من خلال جذب انتباه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في بلدنا.
وختمت الخارجية بيانها بالتشديد على تركيا ستواصل التعبير عن الحقائق والدفاع عن القضية العادلة للفلسطينيين.
TRT عربي - وكالات