يعيش مليونا فلسطيني في قطاع غزة أوضاعاً صعبة، في ظل الحصار الذي يضيّق به الاحتلال الإسرائيلي على السكان. إلا أنهم لا يتوانون في البحث عن أي رقعة أمل يتشبثون بها بحب الحياة ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.
مصور TRT عربي بلال خالد ينقل من وسط مدينة غزة عدة مشاهد لحياة أطفالها:
بدّي أصير معلمة
عيد ميلاد فوق الدمار
"أنا أميرة 12 سنة من غزة، كنت ساكنة في البيت اللي وراي طول حياتي إحنا ودار عمي، اليوم أجينا نحتفل بعيد ميلاد ابن عمي وليد فوق الدمار، هذا لإنه لسا ما في عندنا بيت نسكن فيه".
يلا نلعب
"أنا عمر وهذه أختي لمى، بنيجي كل خميس ع الكورنيش مع بابا عشان نركب الألعاب ونشوف البحر".
بنحب نطبّل
"إحنا بنيجي عالبحر كل يوم بعد المدرسة، بنجيب ها الجرادل معنا والعصي وبنقعد نطبل للناس، إحنا بنعمل هيك عشان معناش مصاري نشتري طبلات حقيقية".
بنشوف البحر
"اليوم إجازة وإحنا بنحب نطلع في الإجازة، بنيجي ع البحر وبنقعد فوق كلمة غزة عشان نشوف البحر ونطّلّع على الناس من فوق".
بنحب الحصان
"أنا سعيد وهذا علي، و هذا الحصان بياخدنا وين ما بدنا، لو بدنا نروح على مكان بنركب الحصان ع العربة وبياخدنا وين ما بدنا عشان هيك إحنا بنحب هذا الحصان".
يا عمّ
"يا عم.. يا عم.. صورني".